أسوأ 10 مدن في العالم .. ومدينة عربيّة تتصدّر القائمة

أطلقت مؤسسة " ميرسر" وهي واحدة من أكبر شركات إستشارات الموارد البشرية في العالم، مؤشر جودة الحياة الذي يقوم على دراسة المدن التي توفر أفضل نوعية الحياة.

وأخذت شركة ميرسر هذه المقاييس بعين الاعتبار للحكم على المدن وتصنيفها في قائمة لأفضل المدن نوعية للحياة، والمقاييس كالتالي:

1. البيئة السياسية والاجتماعية (الاستقرار السياسي، والجريمة، وإنفاذ القانون)
2. البيئة الاقتصادية (أنظمة صرف العملات، الخدمات المصرفية)
3. الثقافية الاجتماعية بيئة (توافر وسائل الاعلام والرقابة والقيود على الحرية الشخصية)
4.  الاعتبارات الطبية والصحية (اللوازم والخدمات الطبية، والأمراض المعدية، مياه الصرف الصحي والتخلص من النفايات، وتلوث الهواء)
5. المدارس والتعليم (المعايير وتوافر المدارس الدولية)
6. الخدمات العامة والنقل (الكهرباء، المياه، والنقل العام، وازدحام حركة المرور)
7. الترفيه (المطاعم والمسارح ودور السينما، والرياضة والترفيه)
8. السلع الاستهلاكية (توافر المواد الغذائية / المواد الاستهلاكية اليومية، والسيارات)
9. الإسكان (إسكان الإيجار، والأجهزة المنزلية، والأثاث، وخدمات الصيانة)
10. البيئة الطبيعية (المناخ، سجل الكوارث الطبيعية)

وقد تم تصنيف اسوا 10 مدن في العالم لتكون بغداد على راس القائمة

بغداد ،العراق- عانت العاصمة من أضرار كبيرة بالبنية التحتية، نتيجة ما خلفته الحروب المتتالية من دمار وموت وظلم.

بانغي، جمهورية افريقيا الوسطى – تعد العاصمة فقيرة بشكل لا يصدق ويعتمد الكثير من المواطنين على المساعدات للبقاء على قيد الحياة. وعلاوة على ذلك، تندلع الاشتباكات الطائفية العنيفة بانتظام في المنطقة.

صنعاء، اليمن – تعرضت للدمار بسبب الضربات الجوية.

   بورت أو برنس، هاييتي – تعج المدينة بجرائم العنف، مما يشكل خطرًا على المسافرين، كما أن حالات الاغتصاب والسطو شائعة، وهناك نمو مثير للقلق في أعمال العنف بسبب جرائم الاقتصاص.

الخرطوم، ثاني أكبر مدينة في السودان- تعج بالاشتباكات والجرائم البشعة.

نجامينا، تشاد- تعد واحدة من أفقر دول العالم، كما تعاني من الظلم واضطهاد الجماعة الإسلامية المتشددة بوكو حرام.

دمشق، سوريا – تشهد المدينة من العنف المستمر والهجمات الإرهابية التي تثقل كاهل الحياة اليومية للمواطنين الوافدين.

برازافيل، الكونغو- أثار الفساد الحكومي احتجاجات ضخمة في المدينة، مما أدى إلى قتل الكثير من الأشخاص على أيدي الشرطة.

كينشاسا، جمهورية الكونغو الديمقراطية – الصراع القومي العرقي منتشر في المدينة وتحاول المنظمات غير الحكومية التدخل لتقديم العون والإغاثة الغذائية إلى المدينة وبقية أنحاء البلاد.

كوناكري، جمهورية غينيا – المدينة مليئة بقضايا السلامة الشخصية، وجرائم العنف والاحتجاجات والإضرابات التي تعيث فسادًا في المدينة بأكملها.