تقرير /هذه الوزيرة التونسية ضمن قائمة أقوى 10 سيدات عربيات في القطاع الحكومي

واحتلت وزيرة السياحة التونسية سلمى اللومي  الرقيق  المركز العاشر  كأقوى سيدة في القطاع الحكومي للبلدان العربية، والتي تمكنت من  تعزيز السياحة في تونس، حيث شهدت اقبال  أكثر من 3 ملايين سائح جزائري وليبي خلال عام 2016 . حسب ما ذكرته مجلة "فوربس الشرق الأوسط" على موقعها الالكتروني

تضم قائمة أعلنتها "فوربس الشرق الأوسط" أقوى 10 سيدات في القطاع الحكومي لعام 2017، وزيرات في دول عربية مختلفة، معتمدة في تقييمها على معلومات جمعتها من التقارير السنوية والمواقع الإلكترونية للشركات، آخذة بعين الاعتبار إيرادات الشركة أو الناتج المحلي الإجمالي في حالة الوزارات والهيئات الحكومية، وكذلك سنوات الخبرة، والدور الذي لعبته المرأة ضمن نطاق عملها.

وجاء ترتيب أقوى 10 سيدات في الحكومات العربية كما يلي:

الإماراتية الشيخة لبنى القاسمي، وزيرة الدولة للتسامح، تصدّرت القائمة، عرفت بأعمالها الخيرية، وهي عضو في مركز دبي للتوحد، ومتطوعة في جمعية "أصدقاء مرضى السرطان".

المصرية سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، جاءت في المركز الثاني، أبرز ما قامت به، أنهاوقعت 3 اتفاقات مع وزير التنمية الألماني بقيمة 227.9 مليون دولار، في مجالات الطاقة المتجددة والتعليم والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والري.

المصرية غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، ركزت على توظيف الشباب، وتعزيز حصول المشاريع المتوسطة والصغيرة على التمويل في البلاد. وبفضل برنامج "تكافل وكرامة" الذي أشرفت عليه ونفذته، تتلقى حوالي 1.5 مليون أسرة مصرية مبلغا شهريا ثابتا لشراء الطعام والقرطاسية والزي المدرسي للأطفال.

الكويتية هند صبيح براك الصبيح، وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل، ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية، وهي المرأة الوحيدة في مجلس الوزراء الكويتي.

الجزائرية هدى إيمان فرعون، وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، وبجهودها صعدت بلادها في نوفمبر 2016، بنحو 9 مراتب في تصنيف الاتحاد الدولي للاتصالات.

الأردنية مجد شويكة، وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزيرة تطوير القطاع العام.

مديحة بنت أحمد بن ناصر الشيبانية، وزيرة التربية والتعليم في سلطنة عمان، من واجباتها الوزارية، وضع السياسات التعليمية، وصياغة الخطط لضمان تنفيذ السياسات، وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في التعليم المدرسي.

الأردنية لينا عناب، وزيرة السياحة والآثار، تسعى لزيادة الاستثمارات السياحية في البلاد التي شهدت عقودا بقيمة 22.5 مليار دولار في البحر الميت والعقبة، بحلول جانفي 2017.

البحرينية فائقة بنت سعيد الصالح، وزيرة الصحة، كانت الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية- رئيسة قطاع الشؤون الاجتماعية، حيث كانت مسؤولة عن الإشراف على الأمانات الفنية للمجالس الوزارية العربية.

التونسية سلمى اللومي الرقيق، وزيرة السياحة والصناعات التقليدية، مسؤولة عن تعزيز السياحة في تونس، حيث شهدت أكثر من 3 ملايين سائح جزائري وليبي خلال عام 2016